تحديات الثورة الصناعية الرابعة SECRETS

تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets

تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets

Blog Article



تلك الثورة التي تعمل على إحداث تغيير جوهري في طريقة عيش البشر، وعلاقاتهم وأنماط حياتهم، فهي تنذر ببداية جديدة في التاريخ الإنساني، وأوافق تماماً على تميز الثورة الصناعية الرابعة عن مثيلاتها السابقة بالسرعة والشمول، والتعقيد.

الشركات تجمع بيانات تتجاوز بكثير ما يحتاجه المستخدمون لتقديم الخدمات، مما يزيد من مخاطر التسريب.

ومن ثم فان تحليل البيانات عدت من محركات القيمة الاساسيه للثورة الصناعية .

يمكن للدول النامية أن تستفيد من برامج التمويل والدعم التقني المقدمة من المنظمات الدولية مثل البنك الدولي أو الأمم المتحدة.

كما أن الصناعات التحويلية لن تختفي فالحد الأدنى من الاحتياجات المادية للبشر ستجد من يوفرها عبر الأدوات الناتجة من الثورات الصناعية الثلاث الأولى.

الشركات الصغيرة تواجه صعوبة في مواكبة سرعة الابتكار والتطور التكنولوجي الذي تمتلكه الشركات الكبرى. هذه الأخيرة تمتلك موارد هائلة تمكنها من تقديم خدمات بأسعار أقل، أو حتى مجانًا في بعض الأحيان، مما يجعل من المستحيل على الشركات الصغيرة تقديم منتجات منافسة.

تصميم أجهزة ذكية منخفضة استهلاك الطاقة مثل المصابيح والمكيفات الذكية.

الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، لاسيما أن التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد والانترنت وأشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وأيامنا حتى صار الإنسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية حيث أنها سهلت علينا الكثير تحديات الثورة الصناعية الرابعة من الأعمال و وفرت لنا الوقت وخففت عنا الجهد المبذول في القيام بها.

التحديات التي تواجه تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والحلول الممكنة

وساعد التقدم في الذكاء الاصطناعي والتطبيقات الإلكترونية في تعزيز قدرة الحصول على البيانات لاستخدامها لتلبية احتياجات العملاء من خلال رصد خياراتهم وآراءهم.

الاعتماد على التصميم القابل للتفكيك لإعادة تدوير المكونات بسهولة.

إن هذه الثورة في طريقها إلينا، وستغير معظم الوظائف الحالية بصورة نور الإمارات أكبر مع المتوقع، فتبعاً لما يذكره كلاوس شواب، مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي فإن الثورة الصناعية الرابعة ستكون مختلفة اختلافاً كبيراً عن الثورات الثلاث السابقة؛ إذ سنواجه خلالها مجموعة من التكنولوجيات البازغة التي تجمع بين العلوم المادية والرقمية والبيولوجية، وستؤثر هذه التكنولوجيات الجديدة في جميع التخصصات والاقتصادات والصناعات.

وتتطلب التحديات والفرص الناجمة عن الثورة الصناعية الرابعة فهماً دقيقاً لكيفية التعامل معها، كما أنها تستدعي تكاتف الجهود بين الحكومات والشركات وصناع القرار والأكاديميين والأفراد، ويجب ان تسعى الحكومات الى تنمية قدراتها من خلال تنمية الذكاء والعقل في اطار وجود منظومة سريعة التغير، وان تكون هناك رؤية طويلة الاجل فعندما يتغير كل شيئ تبدو الحاجة الى قادة يمتازون بتوجيه البوصلة للتقدم الى الامام ، وتنمية القلوب وذلك بان نكون جاهزين للترحيب بهذا التغير لانه يولد مشاعر مختلفة قد تكون الخوف او التحدي ،وان نتحلي بأعصاب هادئة في مواجهة الثورة الصناعية الرابعه ،والتي لا تعني "ميكنة البشرية" بل جعل العالم اكثر" بشرية" وهو ما يجب ان تعمل الحكومات على تحقيقه بالتعاون مع الجميع ولمنفعة الجميع.

وهو ما يفرض اهمية العمل المشترك كذلك على المستوي الدولي من أجل وضع معايير عالميّة تحدّ من مخاطر استخدام التقنيات الحديثة في أعمال تهدّد الأمن البشريّ، وتحديد الحقوق والواجبات كاساس لتوظيف تلك الثورة الصناعية كسبيل للتقدم والتنمية.

Report this page